مقدمة التفسير
المواضيع
مقدمة في تفسير سورة النَّبأ.
مقدمة في تفسير سورة النَّبأ.
1 ربيع الثاني 1428 الموافق 18/4/2007
عمَّ يتساءلون * ... والجبال أوتاداً *
تفسير الآيات: { عَمَّ يَتَسَاءلُونَ (1) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (2) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (3) كَلَّا سَيَعْلَمُونَ (4) ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ (5) أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَاداً (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً (7) }.
3 ربيع الثاني 1428 الموافق 20/4/2007
وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً *
تفسير الآية: { وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً (8) }.
3 ربيع الثاني 1428 الموافق 20/4/2007
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً *
تفسير الآية : { وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً ( 9) }.
10 ربيع الثاني 1428 الموافق 27/4/2007
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً * وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً *
تفسير الآيتين: { وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً (11) }.
10 ربيع الثاني 1428 الموافق 27/4/2007
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً * وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً *
تفسير الآيتين: { وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً (11) }.
الجزء الثَّاني.
4 جمادى الآخر 1428 الموافق 19/6/2007
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً * وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً *
تفسير الآيتين: { وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً (11) }.
الجزء الثَّالث.
4 جمادى الآخر 1428 الموافق 19/6/2007
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا *
في تفسير الآية: { وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا ( 12 ) }.
4 جمادى الآخر 1428 الموافق 19/6/2007
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا * وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا *
في تفسير الآيتين: { وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا ( 12 ) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ( 13 ) }.
4 جمادى الآخر 1428 الموافق 19/6/2007
وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا *
في تفسير الآية: { وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ( 13 ) }.
4 جمادى الآخر 1428 الموافق 19/6/2007
وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاء ثَجَّاجًا *
تفسير الآية: { وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاء ثَجَّاجًا (14) }.
26 شوال 1428 الموافق 7/11/2007
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا * وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا *
تفسير الآيتين: { لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا (15) وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا (16)}.
26 شوال 1428 الموافق 7/11/2007


المواضيع المختارة
مختارات

[حسن الظن بالله]

حسن الظن بالله يعني أن يعمل العبد عملاً صالحاً ثم يرجو قبوله من الله تعالى ، وأن يتوب العبد إلى الله تعالى من ذنب عمله ثم يرجو قبول الله تعالى لتوبته ، حسن الظن بالله هو ذاك الظن الجميل الذي يأتي بعد الفعل الجميل.
يقول النبي عليه الصلاة والسلام : {لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله تعالى.}
قال سبحانه في الحديث القدسي :{ أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني } أنا عند ظن عبدي بي فإذا ظننت أنه يرحمك وأخذت بأسباب الرحمة فسوف يرحمك ، وأما إن يئست من رحمته وقصرت في طلب أسبابها فإنه لن يعطيك هذه الرحمة لأنك حكمت على نفسك والله تعالى سيحكم عليك بما حكمت أنت على نفسك .